[فتى العروبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعامر اليافعي

أخبار الجنوب «متابعات» نقلاً عن صحيفة الغد:٠
الثلاثاء ,4 مارس 2008

قالت صحيفة "الغد" أن واشنطن قررت مؤخراً التعاطي بجدية مع تطورات الحركات الاحتجاجية في المحافظات الجنوبية والشرقية، أو ما بات يعرف بـ "القضية الجنوبية" في اليمن من خلال التواصل مع شخصيات جنوبية معارضة خارج اليمن، وفي مقدمها الرئيس الأسبق علي ناصر محمد، ورئيس الوزراء الأسبق المهندس حيدر أبو بكر العطاس٠





متأكد من الخبر يابو عامر ان صدق الخبر فهو يناقش حقوق الانسان في جنوب اليمن المعترف به ضمن الدوله اليمنيه وليس في جنوب بن عربي بن سعيد المحجري اي الموضوع لايعنيكم انما يعني شعب اليمن في الجنوب ولايعني ذالك بان واشنطن تؤيد الانفصال لان الانفصال لايخدم مصالحها في المنطقه وانما يعني لها حقوق الانسان بصفتها كما تدعي راعية الديمقراطيه وحقوق الانسان في العالم


وأكدت هذه المصادر بأن واشنطن قررت إجراء اتصالات مباشرة مع الرئيس علي ناصر محمد على مستوى دبلوماسيين في الخارجية الأميركية متخصصين في الشأن اليمني- الخليجي، وأن هناك إمكانية لرفع مستوى الاتصال من الجانب الأميركي مستقبلاً٠







نتمنى ذالك من واشنطن بان تجري اتصالاتها مع كبار السياسيون اليمنيون مثل ابو جمال والعطاس وغيرهم حتى يتم الخلاص للشعب والوطن الواحد من النظام الظالم الفاسد

اي يابو عامر ليس الاتصالات بشان جنوب المحجري وانما بحث المشاكل الداخليه في الجنوب ضمن الدوله اليمنيه وانتهاكاتها الصارخه لحقوق الانسان




وقالت المصادر نفسها بأن ثمة نصيحة تلقتها الإدارة الأميركية من عديد دوائر أميركية متخصصة في صنع القرار، بما فيها دوائر مكافحة "الإرهاب" ومراكز أبحاث في قضايا منطقة الشرق الأوسط، مفادها الاهتمام بتطورات الوضع الداخلي في اليمن، وخصوصاً ما تشهده المحافظات الجنوبية والشرقية من حركات احتجاجية بدأت تأخذ طابعاً "انفصالياً" خطيراً، من شأنه تهديد الوحدة اليمنية بسبب أخطاء الحكم في معالجتها منذ حرب عام 94٠






وهذا مانتمنى ان يلتفت له المجتمع الدولي لان النظام حقيقه خطر على الوحده الوطنيه وعلى العالم بسبب سياسة الفساد والتفرقه




ورغم أن المصادر نفسها لم تفصح عن طبيعة الاتصالات الأميركية مع الرئيس الأسبق علي ناصر محمد الذي يقيم في سوريا منذ عام 1990، إلا أنها ربطت هذه الاتصالات بما وصفتها بـ ضغوط أميركية على صنعاء، لجهة تنفيذ المزيد من الإصلاحات الاقتصادية والسياسية ومكافحة الفساد والتعاطي بإيجابية أكبر مع أحزاب المعارضة في اللقاء "المشترك" للوصول إلى توافق معها فيما يتعلق بالإصلاحات الانتخابية، ومعالجة الأوضاع المتأججة في جنوب البلاد٠






نتمنى ذالك فهو حقيقه في مصلحة الشعب والوحده ويضمن المصالح الامريكيه وهذا جيد اهم شي مافيش جنوب بن عربي
هناك يمن واحد فيه مشاكل ولم





غير أن ذات المصادر أشارت إلى أن واشنطن غير راضية عن مستوى تعاون الحكومة اليمنية في مكافحة "الإرهاب" وتنفيذ التزاماتها لواشنطن بهذا الشأن، خصوصاً بعد إطلاق السلطات اليمنية سراح جمال البدوي وإعادته للسجن أواخر العام الماضي، رغم أنه يعتبر المتهم الثاني في التخطيط للهجوم على المدمرة الأميركية (كول) قبالة شواطئ عدن العام 2000، وظهور أحد أهم المطلوبين لواشنطن جبر البنا الأسبوع الماضي طليقاً في قاعة محكمة متخصصة في قضايا "الإرهاب"، ورفض الرئيس علي عبدالله صالح تسليم مواطنين يمنيين مطلوبين لأجهزة الاستخبارات الأميركية بتهمة الانتماء لتنظيم "القاعدة" والضلوع في ارتكاب جرائم إرهابية ضد مصالح أميركية٠

وهذي مشاكل معروفه ولن تحل إلا بدعم المجتمع الدولي للشعب اليمني الواحد لتخلص من ابشع الانظمه فسادآ وظلمآ


الحمدلله حتى الاداره الامريكيه ومعها المجتمع الدولي يعترفون بوطن يسمى اليمن وان هناك مشاكل في جنوبه وهذا صحيح ويريدون لها حل ضمن الدوله اليمنيه وليس باسم جنوب بن عربي


طيب يالله اعلنوها صريحه وسايرو المجتمع الدولي باسم رفع الظلم عن كاهل الشعب اليمني ضمن وحدته وليس التغريد خارج السرب الذي لن تجنون منه سواء الاوهام والخيالات