صحيفة الايام تعاني حربا من سلطة علي عبدالله صالح ليس من اليوم او امس انما منذو ان بدات الصحيفه في الصدور وكنت تصدرا سابقا كل ربوع وكنا ننتظر ها وفي البدايه ادارة المرفق كانت تجيبها وبعدين قطعوها قالو الحكومة منعت شراها من قبل المرافق وكان اي شخص يشتري الجريده يعتبرونه عميل للغرب لانهم يقولون هذه الصحيفه عميله للغرب لكن كنا نفضلها على الصحف الاخرى لانها تاتي باخبار صحيحه وليست من صحف التطبيل لان صحف التطبيل اذا قراها لانسان مره اعتقد انه لن يشتريها مره ثانيه لانه يعرف محتواها مسبقا انها مطبله اذالم تطبل لزيد بتطبل لعمر وهذ ا كان زمان عندما ظهر في الصحيفه شيخان الحبشي وقال نحن لانرضى بوحدة الظم واللحاق وكانو يحاربون الكوادر الذي يقومو بقرات الصحيفه في قطع العلاوات وخصم الراتب احيانا وتحويل الشخص من وظيفه الى اخرى
|