أحسنت يا دكتور علي وبارك الله فيك على ما تفضلت به من شرح وتشريح لتلك الجماعات المنطوية على نفسها والتي لم تفهم من الإسلام إلى إسمه ومن القرآن إلا رسمه فكل أفعالهم تشعرك بإنك غريب عنهم وكأنهم من عالم آخر يمجدون بعضهم البعض ويحملون حقداً كبير في نفسوهم لمن خالفهم ولا يقبلون الحوار وسيماهم التزمث والعبوس والكآبة وتراها مرسومة بوضوح على وجوههم يرون الناس المخالفين لهم كفاراً ديدنهم طاعة ولي الأمر حتى ولو كان ظالماً وهمهم الوحيد المقابر وكأن الإسلام ليس إلا مقابر وأضرحة أبتعدوا عن كل قضايا الأمة وأصبحوا هم فضية الأمه في كل مكان .... شكراً يا دكتور على ما تفضلت به من شرح لحقائق نعايشها بالفعل وجزاك الله خيرا.
|