همسه لخجفان هادي .
الغزوا الثالث للجنوب يتم الترتيب له على نار هادئه والرئيس هادي وفر له البيئة الملائمه.
الجنوبيون اليوم يتساقطون في مناطق الشمال لتحرير غرف نوم الهاربين في الرياض و تركيا و القاهرة والرئيس هادي يهيئ الشرعية لهم جنوباً وتسهيل تحركاتهم جنوباً تحت يافطة حكومة معين وطابور طويله من الطابور الخامس بهدف خلق بيئه خصبه للارهاب المنظم.
اعطوني جندي شمالي تابع للشرعية قتل دفاعاً عن عدن بل عند هروب الرئيس هادي الى عدن تحركوا الشماليين قوافل عسكريه هائجه لاعتقاله و فتحوا كل الطرقات من صنعاء مروراً بتعز وخرجوا على طولها يصفقون للدبابات و المدفعية التي تتقاطر تجاه عدن .
همسه للخجفان حق هادي
الرئيس هادي معضلة للامن و الاستقرار في الجنوب ,لم نقصد شخص هادي بل الشرعية التي يتسلق فوق عربتها الانتهازيين والغزاه القداما و الجدد كان شمالي او جنوبي هذه العربة لابد لها من السقوط في مزبلة التاريخ.
اذا لم يتداركوا خجفان الرئيس هادي خطورة المرحلة التي يجرهم اليها الرئيس فانهم اول ضحاياها ام الرئيس هادي و من حوله سيرسي بقافلته في احد الدول الخليجية حتى مثواره الاخير لكنه سيترك القاعدة تفترسكم في الجنوب.
الى اللقاء.
علي الزامكي.
|