الثورة في الشمال بذاء بها الثوار ممن قام الأمام بتعليمهم في الداخل والخارخ على حسابه وبعدها حاولوا تغيير النظام ولكنهم أُغتيلوا وسُرق منهم المجد والنصر بعد ان تأمر عليهم أبناء مشائخ القبائل الذين تربوا بكنف الأمام كافراد من أسرته وصرف عليهم الكثير ايضاً في العلوم والتعليم مثل أولادة ولكنهم ردوا الجميل أثناء محاولات الأنقلاب على الأمام بالتامر عليه وسرقوا البطولات التي قام بها الثوار وأكملوا الأنقلاب بطريقتهم تحت مرجعية قبلية واتفاق غير معلن بينهم بأن القبيلة فوق كل شي وأما الدولة الدستور والموسسات هي الشكل الوهمي لاضفاء الصبغة الجمهورية وكسب تعاطف الشعب والعالم الخارجي . وأما الرئيس فلم يكن إلا شكلي بينما من يحكم هو القبيلة حتى اليوم .
ماذا نتوقع من أناس نكروا ما قدم لهم الأمام من حياة ورفاهيةوتعليم مثل ابناءه ومازالوا حتى اليوم يدّعون أنهم كانوا مساجين ومعدبين في قصور الأمام بعد أن سرقوا نصر وبطولات الثوار الحقيقين.
والكذبة الكبيرة مازالت إى اليوم تدرس في الشمال ودست لنا أيضاً في مناهج الجنوب وتمثل الأمام كطاغية مع انه إمام علم وعالم في الفقه والدين وكان معروف بالعدل والحكمة بشهادة أغلب من عاشو في عهده من أبناء الشمال نفسهم.
ولو عاش الأمام إلى اليوم لكان الشمال قد تطور بما لايقل عن سلطنة قابوس والمغرب والأردن وكثير من الدول التي كانت أنذاك تتشابة مع الشمال ونظام الحكم الذي كان سيتطور تلقائياً مع معطيات كل زمان تماما مثل تلك الشعوب حيث تشير المقولات أن الأمام ايضاً بداء يتواكب مع التكنولوجية والعلوم ولكن أول من علمهم وارسلهم للتعليم هم من نكبوه!! ###
__________________
بنو يافع سلالة آل تُبـــع xxxxxيمـز الماء من بطن الحجــارة
وخلاّ الصخر يدلّلل ويركع xxxxx وبيض المرو يعصُرهن عصارة
التعديل الأخير تم بواسطة يافع بن يهرعش ; 2009-08-23 الساعة 04:57 AM
|