2009-08-22, 11:22 AM
|
#1
|
قلـــــم جديــد
تاريخ التسجيل: 2009-08-21
المشاركات: 18
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو غيث
الاستاذ محمد المنصور الكاتب السياسي السعودي المعروف أميز كتاباتك من بين الالاف من الكتب والمجلدات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعلم انك ركبت القطر متأخرآ جدآ فمصادرتك للحرية بمنتدى جازان ورفضكم ارجاع عضويتي هو نوع تعسفي لا يمس للرأي بشي بل يخدم سلطة الاحتلال بصنعاء وانظر للقيم الاخلاقية التي قمتم بها في منتدى جازان بدون وجة حق كنت أتمنى انك تفتح المجال لهم في منتدى جازان وتحاورهم وتبدي نصائحك وأقول وقتها انت فعلآ تبحث عن حل ولاكن ان تخدم سلطة صنعاء الجزارين والقتله فهذا كبير يا أستاذ محمد انت استاذ جامعي واتمنى وقوفك مع الضحية وليس مع الجلاد
ملاحظة هل ستعيد عظويتي في منتدى جازان وأذهب وانظر الى متدى بوابة العرب لم يتم طردي منه كما فعلت انت رغم ان المنتدى سعودي بس الفرق الوحيد ان صاحب بوبة العرب من نجد وانت ابن عمي من جازان سبحان الله
وكأنك تأدي دور عبدة بورجي مستشار الرئيس على عبدالله صالح
ابو غيث نخيفي
|
مع أنني دخلت هذا المنتدى بهذا الموضوع ليكون لي الشرف بردود وعن طريقها أستطيع تقييم اتجاه الشارع اليمني (بالجنوب - وبالشمال) وليس عبر مايذاع أو ينقل ولكن عبر نخب مثقفة وواعية ولها تجارب كثيرة في قياس الرأي العام... خرجت بانطباع لاغبار عليه أن النخب الجنوبية سئمت من الوضع الحالي الذي استمر منذ 1994م وتريد استعادة كيانها الذي قدمه البيض على طبق من فضة في خطوة لم تكن برأيي مدروسة بعناية ولم يستأنس فيها بالرأي العام الجنوبي قبل التسرع في اتخاذها.... ماعرضته ليس رأيي الخاص الشخصي بل مجرد مقاربة لتدوير الزوايا .. ومن يضع اقتراحا لايجب أن ينحاز لفريق حتى لو كانت وجهة نظره الشخصية مع الطرف الآخر... أما اتهامك لي فهو في غير محله فليس ذلك من صلاحياتي.. وأنت أعلم بما أفردته لك ..... لاأريد أن أكمل حتى لاتعتبر ذلك منا مني عليك... وأنت أعرف بمشاعري نحوك. شخصيا... ولكن قد لاأتفق معك في الأسلوب وليس بالمضمون.... صدقني أو لاتصدقني .. تشبيهي بمن لاأعرفه ... عبده بورجي .من أعرفه اسما هو علي بورجي مشرف بمنتديات جازان...ا لاتعلم بأن هواي جنوبي لاشمالي... لقد ابتعدت ومعك الكثير عن الصواب حين ظننتم أنني منحاز للجانب الآخر...
.... أكرر لاتدخلوا الشخصي مع العام.... ماكل مانرومه نناله .. وتقبل أخي أبوغيث تحياتي.
|
|
|