للأسف
لقد أصبح الاشتراكي صنم يخيفنا لدرجة أننا نفسر ونرجع كل ما يحصل لتآمر الاشتراكي
ولتخطيط الاشتراكي ولم يعد لبعضنا عمل أو شغل غير سب واتهام الاشتراكي
وكأننا أصبحنا نناضل من أجل طمس وتدمير الاشتراكي فقط
ونسينا قضيتنا الجوهرية
سيبوا للاشتراكي حاله
وتعالوا نلتم على بعض وتحت قيادة الرئيس البيض
من أجل استعادة دولتنا وهويتنا في الجنوب العربي - جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية سياسيا.
مش من أجل القضاء على الاشتراكي
ببساطة لو كان الاشتراكي بهذه الكفائة والقدرة ما كان التطم من أبو أحمد
فكونا من اسطوانة الاشتراكي بقى