سنظل نبحث عن وجود الدار أن كانت لنا
ونظل نسأل شاكرين من سيعطينا جواب
الأمس ماض مننا
واليوم حاضرنا نعيش
وغدا سيأتينا رضينا أم أبينا واثقين
على كل الجنوبيين أن يعتبروا الحزب الإشتراكي اليمني جزء من تاريخهم الرديف بتوقيع الوحدة المشئومة ويجب في المستقبل القريب إن شاء الله تدريس ذلك في المدارس وبشكل حيادي يبين الهدف الذي أسس من أجله هذا الحزب حتى لا تنسى الأجيال تاريخ وطنهم بعد أن هالني العجب من بعض أعضاء مايسمى بالمجالس المحلية الذين يجهلون تاريخ الجنوب مابعد 30 نوفمبر 1967 فهل نتعظ ونتعلم ؟ سؤال إجابته يجب أن تكون واضحة.
|