الاستاذ والحكيم بوعمر
إن الدكتور عبدالله بن محفوظ وبالرغم من حداثة سنه وميوله الادبية الممزوجة بدراستة بمصر
وتشربه بثقافتها مع التربية الحضرية الحجازية " وهذا ليس عيبا ولا نقصا بحقه " وعدم علمه
بحضرموت إلا مؤخرا لظروف كثيرة دفعت به للامام جتى ان والده اختفى من انتخابات غرفة
تجارة مكة المكرمة التي كان لا يحبذ أن يختفي منها اسمه ؟!
فقلتم من باب الاستغراب أو الاستفهام :- "
إذا كنتم من ضحايا الجمهورية اليمنية الجنوبية فكل ما على الجنوب العربي ضحايا دونما استناء لأحد من كان ، سحل العلماء والأدباء والمفكرين ، وصودرت الأملاك تحت راية التأميم."
ان الدكتور لم يتأذى من التأميم ولم يصله ولم يلمسه . ولكن يبدو أن له اقرباء من الدرجة الثانية مر عليهم قطار اليمن الجنوبي دون أن يطحنهم كما عمل بنا .
السؤال ماذا خسر الدكتور من اليمن الجنوبي ؟ لاشيء .
وماذا استفاد اليوم .... أكيد شيء ؟!
تحياتي
|