هبوط معنويات جنود الأحتلال وهروبهم
من النقاط هو وراء أنزال هذه الأشاعة
على أعتبار أن الجنوبيون لا زالوا يخافون من الجنود
الشماليين وأن القتلة همك من حمران العيون مأرب
هذه لعبة مكشوفة وهذا لنيعيد المعنويات لجحافل الأحتلال
والمرتزقة لا نهم يحسون أنهم أهداف مشروعة
للأنتقام من قبل الجنوبيين الذي فقدوا أحبائهم في
المظااهرات السلمية .
|