الشيخ طارق الفضلي يعرف الطاغيه، ونحن نعرفه لاعهد له، دائما ينكث العهد والمواثيق. اذا كان هذا الكلام صحيح، فعلى القاده تحليله،لان معناه الضعف والوهن قد اصابه وجيشه، وان عليهم التحرك اكثر،لان جيشه بدأ ينهك ويتهالك،والوقت لصالحنا،فلا نعطي له هدنه يستعيد انفاسه ليواصل قتلنا. علينا التحرك اليومي ومواصلة التضاهرات والاعتصامات. وان لا نامن لهم وان يكون السلاح الى جانبنا للدفاع عن انفسنا .اننا امام طاغيه ظالم وماكر وقد حان الوقت لان يتهاوى وينذل كما طغى وتكبر. ان الله يمهل ولا يمهل.
|