اولآ دخول الرئيس للمستشفى العسكري من يوم الثلاثاء وأنزال البيان وتسليمه صلاحيات الرئاسه للنائب الجنوبي وصوريه فقط هي الهروب من ملاحقته بجريمة المجزره المرتكبه ومحاكمته بلاهاي مع العلم انه كان يدير المعركه من غرفت عمليات سريه بأتصال مفتوح مع الأمن في زنجبار لقتل الفضلي هنا فشلت الخطه في قتل رمزكم الشيخ طارق وزاد التوتر أكثر من الأول والأن قام بأرسال مبعوث يهدد وأظنه سينفذ تهديده وأن لم يخلي الفضلي منزله فسيقصف ولذلك المفروض اخلاء المنزل بسريه تامه واظنه لو يتجه الي الضالع افضل واعلموا ان معركتكم القادمه ستكون دمويه أكثر من زنجبار وطالما المستشار الارياني هذا اليهودي فهو ناقم عليكم واسئل الله لكم ولشيخكم السلامه
__________________
|