اشك ان احد يقف مع الشيخ طارق الفضلي غير حراسته الخاصة لان الاغلبية تصفيق بدون عمل فعال . سيفعل الدحباشي مايريد ولن يجرؤ احد على ايقافه كما فعل في حرب صيف 94م سوف يفعلها واي راس يقف في وجهة جنوبي سوف يطيح به . على الاقل يقذف به خارج الحدود . ويبقي معارض مشرد في الشتات .
هل نصحوا من غفلتنا ونتحرر من الوهن الذي حل بقلوب البعض؟ هل ممكن نترفع عن المصالح الضيقه ونضع ايدينا بايدي بعض؟
مشكلة الجنوبيين قسمتهم المصالح والولاءات
|