الان وكأنه الوضع هدي لكثافة الانتشار العسكري والصهاديد شوارع المكلا وحواريها ثكنه عسكريه لمرى العيان الشباب اختفو عن الانظار والوضع لازال قابل للانفجار في اي لحظه من الممكن الوضع زي الجمر الي تحت الرماد لو حصلو اي فرصه باينتفضو لاكن للاسف الشديد شباب اعزل من السلاح لايجد من يحميه من غدر جيش الاحتلال الهمجي
|