أخــي الأيــوبي .. لقد عبرت ووفيت بنقلك لذلك الموقف الرائع والمؤثر ..
لا أخفيك ، فلقد أقشعر بدني أنا أيضاَ عند قراءة دعائها ، وكأنني اسمع صوتها يدوي في غرفت منزلي وهي تبتهل إلى الله بان (( يقوينا )) أمين .
تحية لك أخي الأيوبي ، وأهنئك على أسلوبك الجميل ، وعلى نقلك الموفق في التعبير ..
وتحياتي الخاصة للمناضل أحمد بن فريد ، ولثالثكم الكريم .
|