وهاهو شعب الجبارين ينتفض ,ومن الحوطة هذه المرة ,فيا له من شعب عظيم !
ظن هذا الطاغية أن اصوات الرصاص وهدير المدافع والمجنزرات ,سوف تسكت هذا الشعب وتثنيه عن مواصلة طريقه ,ولكن هيهات هيهات !
عذرا على المقاطعة ,واعدكم بأن اترك لكم الفرصة للتغطية....
سيروا وعين الله ترعاكم ...