الميسري عميل ومجزرة زنجبار وصمت عار في جبينه
و كذبه على الجنوبيون وافترى عليهم زور وبهتان في مقابله بقناة الجزيره
وبهذا فقد ادى دوره في الارتزاق والعماله للاحتلال واصبح كرته محروق عند الشعب الجنوبي وعند سلطة الاحتلال لانها تعرف ان من يبيع عشيرته وبلده من السهل عليه ان يبيع المحتل الغريب
ولهذا لانستبعد بان قوات الاحتلال هي من حاولت التخلص منه بعد ان انتهت صلاحيته*
فعليه ان يصحى ويبحث عن عدوه الحقيقي (ويستاهل البرد من ضيع دفاه)
ودمتم
|