عدد القتلى الذي دخلو مستشفى الرازي ابين من مجزرة زنجبار تسعه ثمانيه مواطنيين وواحد عسكري
والمشكله ان الحكومه مجهزه للمعركه من اول يوم لأن المحافظ قال لعمال الأدارات العامله في ابين لازم تحظرون الصباح الى مكتب المحافظ مما قوبل بالرفظ لأن الخميس يعتبر اجازه هذا دليل على ان هناك نيه مبيته للحرب على المواطنيين المعتصمين كما ان هناك تجهيزات عسكريه في الأداره السابقه للمحافظه عسكر مجهزين بالأربيجي والقنابل اليدويه وعلى سطو ح العماير المجاوره ومغلقين الشوارع بالدبابات المصفحه واطقم الدشكى من جنود الأمن المركزي وبعد المهرجان الذي قامه عتاصر الحراك السلمي بدات المسيره وقامو جنود الأمن المركزي باطلاق النار عليهم من مختلف الأماكن وقامو بظرب منزل الشيخ طارق بجميع الأسلحه وألربيجي مما حولو الشارع الى مجزره ولم يسمحو للمواطنين حتى باسعاف الجرحى كل من جاء اطلقو عليه النار عملية اباده جماعيه
|