العالم من حولنا بدء الالتفات الى قضيتنا والانصات الى الينا لان حراكنا سلمي ولاننا لم نريق فيه دما ولاننا نتلقي الرصاص بصدور عاريه . العالم الان ينبذ العنف مهما كان هدفه نبيلا او ارهابيا وحتى اللحظه مازالت لفظه الارهاب فضفاضه وسنمكن النظام من ادراجنا فيها ان ارتكبنا
اخطاء او قمنا بتصرفات انتقاميه ولذلك يسعى النظام لارتكاب افعال قتل ارهابيه ورميها على الحراك لوقف نوافذ التعاطف العربي والدولى معنا . التعاطف الدولى والعربي معنا من المنظور التحليلي يعتبر نصر سياسي على النظام وواجب علينا تثبيته وزياده اركانه وعلى قيادات الداخل ان تكثف من الفعاليات التى تعرى النظام وتجبره على فعل ردات عنيفه ودمويه كى تتمكن من اسقاط شرعيته الدوليه اولا وبعدها لكل حادث حديث
|