للتوضيح ..
لم يرد اسم اي عضو في المجلس الانتقالي الجنوبي على الاطلاق الا بعد موافقته وبحماس للانخراط فيه .
الحديث عن تكذيب او اعتذار شخص او شخصين هو انعكاس لقوة الضربة التي تلقاها من كانوا يمنون انفسهم بفشل مشروع اعلان المجلس الانتقالي .
توقعوا ان تسمعوا كثيرا من العبارات تصفه بالانقلاب او بالمجلس الذي ولد ميتا او تصفه بالطعنة الغادرة او نشر بيانات تكذيب باسماء بعض الاعضاء بحجة عدم علمهم .
الاجراءات التي اتبعت في التحضير لاشهار المجلس وتسمية اعضائه تمت بعناية فائقة ومسؤولية، وزعيم بحجم الرئيس الزبيدي ليس في حاجة لان يورد اسم عضو دون اذنه.. ،باختصار لان ورود اسماء هؤلاء فخر ومجد لهم وليس العكس.
|