يريدوا عيدروس يقول انفصال
ويريدوا عيدروس يقول ضد التحالف
ويريدوا عيدروس يقول ضد الشرعية.
ويريدوا عيدروس يقول بنسحب جميع قواتنا من الشمال والحرب لا تعنينا..
عيال مسعده والحوافش والمتدنبعين الجدد والمرجفون في الأرض كلهم كانوا يريدوا إيقاع قائدنا وشعبنا في مأزق ويعادي الجميع حتى يسهل عليهم ابتلاع الجنوب ثانية... لكن حكمة القائد ومعه كل الشرفاء لم تنجر لالاعيبهم وخططهم واوهامهم...
وكان شعبنا أكثر وعيا بتفويض القائد عيدروس الزبيدي تشكيل مجلس سياسي ومجلس عسكري.. والشراكة الحقيقية في دول التحالف وليس التبعية... كل هذا بداية لقطع الطريق عن راكبي موجة الجنوب وتمثيلها إقليميا ودوليا... وبإذن الله الأيام القادمه تبشر بخير لشعب الجنوب ...
فاحذروا المرجفون في الأرض والثرثارون
|