هناك ضغوط لتسويات سياسية،، مع عجز ورفض للحسم العسكري شمالأ كخيار تتزعمة قوى شمالية في صف الشرعية، وجعلت من خيار الحسم العسكري ضرب من ضروب الابتزاز.
اليوم قابله التحالف بخيار آخر وبخطوة جسدتها ساحة العروض، رفعت القضية من تحت الطاولة الى فوقها.
فأن كان خيار التسوية السياسية مع الحوثي وعفاش هو مطلب الشمال، فيجب ان تدخل القضية الجنوبية ضمن هذه التسويات وعبر ممثلها.
كخطوة كانت انتهاز لفرصة لا يسمح الوقت بتأجيلها.
الشعب لا ينتظر قناعة ورؤية كل شخص.
|