هكذا هي الحقيقة .
توقيف صحيفة الايام ومنع صدورها واطلاق النار على مبنى الصحيفة ومحرريها واغتيال احد المعتصمين البارمي واليوم نفس البلطجة ونفس التصرفات .
جرائم النظام زادت عن حدها ولم تعد مقبولة والعجب ان البعض لا يزال يظن خيرا في هذا النظام
سبحان الله كيف الفرق بين الحر والعبد والكريم واللئيم .
تحية للايام وآل باشراحيل والى محرري الايام
تحية لكل من تضرر من توقيف صحيفة الجنوب والحق
تحية لمن مشاعره تقف مع الايام
تحية خاصة لعضو المنتدى واحد محرري الايام فتحي بن لزرق
وسلام خاص للرجل الرائع ابو سعد الباهر دائما.
|