البديل الٱفضل .. بين الممكن والمتاح وعدم الشعور بالمسؤولية !
ليس هناك من بديل ٱفضل لمواجهة الحرب على الجنوب وإيقاف نزيف الدماء الطاهرة لشبابه والتصدي الحاسم للإرهاب ( الموجه ) و قطف ثمار الكفاح الوطني لٱبناء الجنوب غير لملمة الٱوراق المبعثرة والإتفاق على مرجعية قيادية واحدة ؛ وبٱي صيغة كانت ولو بالحد الٱدنى وعلى قاعدة التوافق --- تعفى منها مشكورة الجياد المنهكة --- و تكون مقبولة وطنيا وشعبيا وجديرة وقادرة على صون التضحيات وفتح ٱبواب العبور إلى المستقبل !
فهل آن الآوان لفعل ذلك وبشعور وتناغم وطني مسؤول وقبل فوات الآوان !!
|