في مثل هذا اليوم من العام الماضي المؤلم 19 ربيع أول 1437ه
فقدت الامه الاسلاميه و اليمن خاصه علم من اعلامها وعالم جليل وجهبذ من علمائها الربانين الذين وصفو بالعلم والعمل والاخلاق والسماحه كان مفتي الجنوب والمرجع الاول لنا في كل نازله اساس دار الحديث بالفيوش حرسها الله التي اصبحت منارة للعلم الشرعي ومنبع الى نشر الدين الصحيح انه رحيل
(( الشيخ العالم عبدالرحمن العدني)) اغتالته ايدي الغدر والخيانه والتي ما زالت تعبث بارواح العباد والبلاد الى اليوم نسال الله ان يرحمة ويجعل مثواه الجنه
|