ايا شيخنا القائد بسام المحضار بالله قلي اي الرجال انت!
اي البطون تلك التي حملتك فانجبتك
لله درك من رجل
باع بيته واملاكه لعلاج افراده
قاتل لله .. رفض المنصب.. واثر الجهاد
حافظ على المندب وتقدم الى ذباب
وعندما اقصي وهمش
سلم العتاد.. ولم يجادل او يحرض ضد التحالف
ماقطع شارعا" منتقدا" .. ولم يستولي على مرفق حكومي مطالبا" بحق الحفاظه..
وقف مع شلال وامنه.. بعز فترة تهميشه.. فكان خير ساعد لخير الرجال
وحينما دعي من جديد لبى ورجاله النداء
وهاهم اليوم يسطرون انتصارا" جديدا" ضد اطفال مران..
حفظك الله يا بسام
حقا" على عمر المختار وكل الشيخ عثمان ان تفاخر بهذا القائد..
|