بعد فشل محاولة اغتيال محافظ عاصمتنا عدن اللواء عيدروس الزبيدي .حفظة الله ورعاة وسدد خطاة .بالتفجير الدي استهدف موكبة صباح يوم امس الجمعه ...وفي اول لقاء فضائي له مع الحدث ..جاء على لسانة ماحدث هو استراتيجية لتنظيمات ارهابية مثل داعش بدعم من المخلوع صالح والحوثي في مسلسل عدم استقرار العاصمة عدن ....لم تاتي بثمارها بسبب الانتشار الامني ...هدا التفجير لم يكن الاخير ...وهم ﻻزالوا منتشرين في المحافظات المجاورة ....................عليناء ان نقراء مابين سطور كلام المحافظ ونكتب وننشر ماجاد ت بة قرائتنا نفيد ونستفيد ونتصرف فيما هومفيد جميعا بمسئولية وطنية جنوبية ................... .اوﻻ..بالطبع استراتيجية العد و ستظل مستمرة ولكن باشكال ووسائل جديدة متعددة الفكر والشكل والمظهر والوﻻء لزعزعة امن واستقرار عاصمتنا عدن والجنوب المحرر ...وهدا يتطلب الى جانب الخطط والانتشار واليقضة والاستعداد للتضحية من قواتنا الامنية امور عدة تعززمن الاحتياطات الامني المجتمعي وبشكل اوسع مماهو علية ...ليس فقط من الاجهزة الامنية الجنوبية القائمة التي تبدل جهود استثنائية في المواجهه في هدة المرحلة الصعبة وتتحمل كل المسئوليات وهي ﻻزالت في اطار اعادة البناء والتشكل والتحهيز ..وانما ايضا من مختلف الاجهزة المدنية القائمة ومنظمات المجتمع المدني والمواطنين عموما للمشاركة في افشال كل مخططات ومؤامرات العدو التي تستهدفنا من الخارج ومخلفاتة وادواتة التنفيدية من الداخل ...................ثانيا ...نسترجع شريط اﻻحداث وماسيها من داكرتنا وماهو موثق ..سنجد ان حرب الدعوات الاستراتيجية ضد شعنا الجنوبي وفكرة المدني بداء تحت غطاء ديني ..تعليم في امورالدين كما كان يطلق في مراكز في صعدة ..مران ..عمران ..دمار ..صنعاء واجتاح عاصمتنا عدن والجنوب من منابر ومرجعيات وقيادات وانصار حزب الاصلاح وبشكل علني وواسع بعد الفتوى الحرام التي كفرت شعبنا واحتلالنا ..وهدة الدعوات استوعبت من الشباب العاطل عن الدراسة ..وغبرهم.باطنها استهدف اعادة تشكيل الفكر والاخلاق والتربية والشكل والمظهر واعداد هم قبائل موقوتة تنفجر في مجتمعنا عند الامر وكم منهم سقط في مستنقعها وراح ضحيتها في غفلة وموافقة اسرهم وبدعم وتشجيع وتسهيل وتامين الاجهزة التابعة لتحالف المحتل اليمني اثناء احتلالة .والدفاع عنه.................ثالثا...ان قطاع الشباب والرياضة واسع ولة تاثير فاعل دات فائدة ادا احسنت قيادتة السيطرة والتوجية لتحقيق ماتتطلبة ارادت الشعوب من مصلحة وفائدة ..وضرر ادا لم تحسن ..والرسائل الصادرة من هدا القطاع بمضمونها واهدافها مهنية وسياسية تصل سريعا الى كافة مؤسسات القرار الدولي وشعوب العالم قاطبة وبوسائل مختلفة ...واي دعوات في هدة المرحلة صادرة من حكم العدو اليمني الفارسي المطرود من وطننا الحاكم صنعاء الجمهورية اليمنية للشباب الرياضيين الجنوبيين للمشاركة في تجمعاتها او التمثيل الخارجي باسمها ..هي ظمن استرانيجية هدا العدو القديم الجديد وبوسائل وادوات جديدة يحقف اهدافه ضد شعبنا وجنوبنا اامحرر ....كيف ...هده التجمعات في هده المرحلة الدقيقة هي تجمع تلاقي افكار ومواقف مختلفة لمشاركين من شعب و ارض الجنو ب المحرر مع مشاركين من شعب العدو وفي ارضة .وبطبيعة الحال تدار نقاشات بين المشاركين ومع الجهات الداعية وتحت ضغط الترغيب او التهديد تتبدل افكار ومواقف بعض من ضعفاء الارادة والنفس والمال ويقعون في مستنقع تجنيدها الفكري العسكري الوﻻئي وتشا ك في تنفيد مخططاها في ادناها ترويج لافكارها حكمها .تزويدها بمعلومات استخباراتية وغير دلك ..وتحقق من مشاركتها في التمثيل الجنوبي باسم حكمها ودولتها ايصال رسالة سياسية تعزز شرعية حكمها من العاصمة صنعاء للجمهورية اليمنية وهدا ضد تطلعات ومصلحة الشعب الجنوبي المحرر من حكمها ..وما يؤسف ان الجهات المعنية الجنوبية بعضها يغض النظر والاخر يشجع ويدعم ويسمح ويشارك ...وسبق ان كتبت في هدا الشان الرياضي السياسي الجنوبي ..وحدرت ..وطالبت تجميد اي مشا ركة في تجمعات رياضية اوتمثيل خارجي تدعو اليه حكومة صنعاء القائمة والحاكمة على الارض او الفاقدة باسم الجمهورية اليمنية حتى ينتهي الحل السياسي لتحصين شبابنا الرياضي ومجتمعنا الجنوببي من مخاطرها ..دون جدوى فقد شارك مجموعة من اارياضيين من انديتنا الرياضية الجنوبية في تجمع رياضي في صنعاء في شهر رمضان الكريم بناء على دعوة اللجنة الثورية الحاكمة للحوثي وصالح وتمثيلها في الخارج .. وبناء علية ادعوا اقلام رياضتنا الجنوبية الحرة الكتابة لتشكيل موقف وطني ضاغط لتامين رياضتنا الجنوبية ..فتامينها من تامين امن حياتنا العامة ومطلب شعبي خدمة للجنوب المستقل . ..والسلام ختام ..ابوبكر علي عبداللة البكري
|