*اغتيال القيادي حريز الحالمي والشيخ مزهر العدني وعشرين شخص في حضرموت وستة في عدن ....رحم الله الجميع*
*إعادة سيناريو القتل بعد خطاب الزعيم؛ ومحاولة التقدم في جبهة كرش؛ وعرض مصور لمخازن الأسلحة ...كل هذا يضعنا أمام خيار وحيد وازلي؛ الإستراتيجية الثانية للدفاع والأمن؛ التدريب والتجهيز؛ واستكمال العمل المخابراتي؛ وإيجاد مرجعية جديدة لا تعتمد على التحالف بكل شيء؛*
*الحروب يتم تقييمها عند انتها المعارك؛ وحرب البسوس استمرت أربعين سنة؛ المعركة لم تنتهي بعد؛ نحتاج ان نصنع في قلوب الأبطال اننا كلنا مشروع شهادة لوطن جديد؛ يعيش فيه فلذات أكبادنا...*
*لا مجال للحياة وخيرة الرجال تقتل بدم بارد؛ يجب ان نغضب لله ثم للوطن؛ ثم لهذا الدم الطاهر..*
*د.عبد المجيد العمري*
|