الحزام الامني وبن بريك وموافقته امام الإماراتيين لخوض معركه ضد الارهابيين وحزبهم الاخواني الاصلاحي وتقريبا هوا الوحيد الذي وافق ان ينفذ ماطلب منه رغم انه قيادات سلفيه يمنية رفضت ان تخوض اي حرب مع اي جبهة غير الروافض .. ولكن مايثير استعجابي بعض الإخوة من الضالع مصممين ان يجعلون من انفسهم جبهه ثالثة ... المشهد يريد ان يعلم مدا مصداقية السلفين السروريين واختلافهم الفقهي مع حزب الاصلاح الاخواني وماهي االامكانيات الذي ممكن ان يقدموها لدول الخليج في استئصال حزب الارهاب الاصلاحي .
^_^ ولكن اصحابنا يتقفزون من كل صوب ما ادري غباء ولا اعداء لانفسهم مصممين ان يكونوا شماعة لفشل السلفيين يتعذر بها لدول الجوار لعدم قدرتهم من اتمام المهمه .
|