التعامل مع قرار منع القات في عدن سيكون هكذا
- أول يوم خرج الآلاف من متعاطيه وذهبوا إلى الفيوش بلحج لشرائه
- اليوم الثاني نص العدد سيذهب والأخر بسبب معاناة الذهاب إلى هناك وارتفاع الكلفة سيتراجع عن اتخاذ قرار بتعاطي القات .
- في اليوم الثالث ربع العدد الأول سيذهب والبقية سيتخذون قرار بالتعاطي يومي الخميس والجمعة.
- في اليوم الرابع سيتواصل الأمر على ربع العدد وسينحدر إلى النصف خلال أسبوعين أو ثلاثة.
- التوفير المالي الذي سيجنيه النصف الأول والربع الثاني سيدفعهم إلى قبول فكرة تعاطي القات كل خميس وجمعة .
- فكرة الذهاب إلى مكان بعيد اجتماعيا ستعزز من حالة الرفض والنفور من القات يقابلها ظهور بدائل أخرى يخلقها واقع الحياة تلقائيا .
- خطوة خطوة سيجد الناس أنفسهم يتكيفون حول هذا الوضع وقد تنتقل الاجراءات الرافضة إلى لحج نفسها ومن ثم زنجبار وهكذا رويدا رويدا سنجد ان القات يتم تعاطيه في نطاقه "الاضيق".
|