الم يكون من الواجب والمفترض على المتباكيين الذين سارعوا إلى اصداربيانات الاستنكاروالادانه لحملات مبرره نفذت لمتطلبات فرض الامن والاستقرار في المدن والمحافظات الجنوبية التزام حالة من التاني والعوده الى الجهات التي تديردفة ذلك الجهدالجبارلتعرف من خلالها طابع المسوق الذي دفعها لذلك ونتائجه الاولويه و المتوقعه عن ذلك التوجه الجاد الذي يتوجب ان يحظى بدعمها ومباركتها ان كانت شرعيه كما تدعي ومنزهه من اي ضلوع باعمال الارهاب التي تستهدف مدننا وكادراتنا وامننا واستقرارنا وهل من قول في ضل ذلك التناول المتنافي مع كل جهد وطني اخلاقي ديني للحمله وتجييرها خلافا لهدفها الحقيقي غير ان تلك القواء تثبت وعبره بوعي وبدونه ضلوعها المباشرفي موجات الإرهاب المستهدفه إجهاض كل نجاح يتحقق في مناطقنا لمصلحة تطبيع الاوضاع وفرض الامن والاستقرار وفرض السكينه العامه التي تجعل مواطنايعيش امن مطمئن على امنه وسلامة حياته في عمله ومنز له وفي اطارمجتمعه .
..والواجب على قيادات السلطات المحليه في المحافظات المحرره ومؤسستي الجيش والأمن الوطنيتين ومقاومه باسله وشرفاء المجتمع ان لايكترثوا لزعيق من ذات القبيل ويمضون بمهامهم حتى تحقق كامل أهدافها مع مراعأت تامه بأن تكون في حدود موجبات تحقيق النظام والامن وعدم السماح لجعلها وسيله للانتقام وانتهاك حقوق وحريات المواطنه الانسانيه بمسلك اوتصرف طائش ارعن من هنا اوهناك لايعبرعن الاكتراث بالواجب ومقتضيات مسؤلية تحقيق هذه المهام وفقا واهدافها المرسومة من جهات المسؤلية المختصه بإدارة ذلك العمل سياسية وعسكرية وامنيه .وذلك في المسارعةالى ضبطه ومحاسبة كل مستهتر يقف ويمارس أعمالا مخله وفي ذلك ضمان النجاح والنجاح وحده والذي يمثل الوصول أليه في ضرفناءالراهن مطلب يحوز على إجماع مجتمعي عام
|