تمضي بنا الأحداث وفق توجه سياسي دولي، تخوضه قوي إقليمية لها نفوذها في المنطقة..
هذا لايعني استسلامنا للنتائج المرجوة وفق تطلعاتهم، وبقأئنا كقشة في مهب الريح،،
نعلم حجم القدرات، وعتاوة الآلة الإعلامية التي تعمل لكبح جماحنا. ..
لكن نحن في الاخير شعب ثائر له القدرة علي صنع مجده ، والمضي صوب تطلعاته.
من حقنا الفخر كوننا شعب صانع المعجزات، أسطورة صموده دونها التاريخ القريب قبل البعيد ، ولنا ولهم فيه عبرة.
......... ...... .... عزيز العيدروس
|