يسمونها في اليمن حق بن هادي حاليا.. وأخذت طوال الوقت مسميات مختلفة.. انها الرشوة، دفع مقابل مالي نظير خدمة أو منفعة في مصلحة أو مؤسسة من مؤسسات الدولة التي ترتبط بحوائج المواطن. البعض ينظر ليها كشيء عادي، والبعض الآخر يتعامل بها على مضض وقطاع كبير من المواطنين يضيق بها ذرعا ويطالب بتجريمها بواسطة القانون. براءة الوجه الذي تمارس فيه الظاهرة يخفي وراءه وجها كارثيا. ما تعليقك؟
شارك بالاستبيان حول الموضوع
|