بمجرد ان صعد الخطيب وأذن المؤذن اجهش المؤذن بالبكاء.....
وكذاك الحاضرون بل وكاد المحراب والمأذنة أن يبكيان ......
فعذراً ايها الخطيب ، عذراً فقلوبنا لم تعي الموقف بعد ، ايها الخطيب ارفق بالمحراب عند الصعود عليه فهو لم يألفك بعد.....
ارفق بمأذنة المسجد فهي من زمن لم تسمع غير صوتاً واحداً ......
اعتذر منك ايها الخطيب آذاننا معك واذهاننا في الذكريات تلعبُ .......
تقبلك الله يا أسد المنابر #راوي
.......عن
مسجد الشيخ راوي
نحدثكم 📢
|