ًما أروّع هذا البيت من الشِعر:
سيفتحُ الله باباً كنت تحسبهُ
من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ
قال صالح الدمشقي لأبنه:
يا بني ، إذا مرَّ بك يوم وليلة قد سلم فيهما دينك ، وجسمك ، ومالك ، وعيالك فأكثِر الشكر للَّه تعالى ، فكم من مسلوب دينه ، ومنزوع مُلكه ، ومهتوك ستره ، ومقصوم ظهره في ذلك اليوم ، وأنت في عافية.
حركوا السنتكم بشكر الله وحمده.
جعلني الله وإياكم
من الشاكرين الذاكرين.
أصبحنا وأصبح الملك لله
🌲 صبحكم الله بالخير 🌲
|