لن تناديكم " وا مقاومتاه" ولكن في جبينها الدامي مايسألكم النصرة الحافأ.
#حملة_أنصروا_مكيراس_بيحان
عنوان لهاشتاق أطلقه نشطاء، وصحفيون، ومقاومون جنوبيون على مواقع التواصل، لنصرة مكيراس ابين، وبيحان شبوة، كجزء من النسيج الوطني، لا زال يعاني رعب، وبشاعة المليشيات.
والحملة عبارة عن نداء ، غلب عليه الاستفهام، عن ذلك الجزء النازف، الذي تناسته، وقفزت عليه قوافل التحرير "مقاومة ، وشرعية، وتحالف" ﻷتمام الهدف، في ظل تكامل عسكري من الجو إلى الأرض.
وتهدف لتكوين حشد،وراي عام مناصر، وضاغط على الجهات المعنية.
وتطرق الضمير الوطني، وتخاطب نخوة المقاومين الاحرار، لنصرة الباسلة مكيراس، والصامدة بيحان، التي تركت للعدو كفريسة تدفع ضريبة الانتصارات، وتنفس لهم غيظ الهزيمة، وأحقادها الإنتقامية،!
فكلنا مسؤول عن انجاح هذه الحملة، كمسؤولية عقائدية، ووطنية،وأخلاقية،،فلن تناديكم "عزة" مكيراس،أو بيحان "يا مقاومتاه" ولكن في جبينها الدامي، ما يسالكم "النصرة" الحافا.
#حملة_أنصروا_مكيراس_بيحان
|