واختراقت الاخونج المتواجده وبقوه في عدن مذا تسميها صديقي سامي والانتشار المكثف في لحج وابين للقاعده وداعش والتقطعات ةلها من عفاش لو كان كذا نرضئ بالامر الواقع فلا طاقة لنا عليه......
صديقي سامي قال الاما الشافعي رحمه الله
عين الرضى عن كل عيب كليلة وعين السخط تبدي المساوئ
بمعنا عين رضانا على الاخونج لا نراهم امامنا قطعياً
|