فواز الحنشي
صرح مصدر في مكتب محافظ عدن ان التحفظ علي الاخ المناضل غسان السعدي وجريح حرب التصدي للحوثي وعفاش وتم بتر احد رجليه كان عمل احترازي لاجل تفويت الفرصه علئ من يريد خلط الاوراق في المعلا وتجنيب الاخ غسان من تبعات تسليم المينا حسب الاتفاق يوم امس مع غسان بحضور وزير الداخليه ومحافظ عدن وقائد المنطقه ومدير الامن ولاكن مجموعه في البوابه الغربيه تابعه لبا زرعه رفضت الاتفاق وقامة في استدعا مجاميع واطقم ودخلة من البوابه الغربيه للمينا سبب ذلك توتر مع الاطقم التابعه للشرطه العسكريه الذي اتت بعد الاتفاق المذكور اعلاه وطلبو هذه المجاميع من الاطقم مغادرة المينا وتم تبادل اطلاق النار بينهم والشرطه العسكريه الذي كانت متواجده في البوابه الشرقيه والرئيسيه والذي كانت تحت قيادة غسان واشتدة الاشتبكات بين مجموعة بازرعه معززه باطقم والشرطه العسكريه وعمل الاخ غسان دور في توقيف الاشتبكات وعدم انفجار الموقف وضل يتواصل مع المحافظ ومدير الامن في دعم وتعزيز القوه التابعه للشرطه العسكريه اما المقاومه المتواجده في حراسة المينا والتابعه لغسان قد اقتنعو في الاتفاق والذي ينص علئ تجنيدهم ونقلهم للتدريب في راس عباس والذي سنه اكبر من 30 سنه يتم توضيفهم وانتهة مشكلة اصحاب غسان السعدي وقال ان توقيفه حفاضن علئ حياته من رافضين الاتفاق او يتم تصفيته كما تم تصفية الشهيد البطل احمد الادريسي
|