ها هي السنه الميلادية انتهة
وبدون تهنية او تبريكات
وما علينا الا ان نتذكر
كيف كان حال الدول العربيه
في وحدتها وتقاربها وهيبتها
وكيف هي الان
واذا تذكرنا قبل عام كيف كان
حال الحوثة الرافضةالمجوس
في اليمن وكيف كانت قوتهم وقطرستهم
وكيف هم اليوم
وكيف كان المخلوع عفاش في السنة الاولى وكيف عصاباته وكيف هو الان
وكيف كان حال ابناء الجنوب في وحدة صفهم وتقارب قلوبهم
وهدفهم والنحامهم ببعضهم
وكيف حالهم اليوم
وكيف كان وضع المعسكرات والالوية
والعصابات العفاشيه في الجنوب
وكيف وضعهم الان
حمدا وشكرا لله الواحد الاحد
الذي بعز من يشاء ويذل من يشاء وهو على كل شيء قدير
|