معلومات تفيد أن ..القاعدة بزعامة حلمي الزنجي الذي بايعهم قريبا ..كانت هي والمقاومة الجنوبية بزعامة الادريسي كانوا اخوة السلاح وفي خندق واحد لمواجهة الحوثي عافش ....
وحينما طرد المحتل ..
كانت المقاومة الجنوبية والقاعدة ايضا تملكان اسلحة ثقيلة ومعسكرات وتمويل ومواقع ومن ضمنها الميناء..وغيره..فعند عين عيدروس وشلال مسؤال عن امن عدن ...سلمت سلمة قياداة المقاومة الجنوبية المنتمي للحراك الجنوبي كل مابحوزتهم من مواقع وسلاح لادارة عدن ممثلة بعيدروس .وشلال واخوانه..كونهم مسؤلين عنهم كمقاومة في الحراك الجنوبي ...وهذاماجعل التوتر يزداد و ازعج. القاعدة وهاني بريك وحلمي الزنجي وغيرهم اللذين يريدون ان يدوروا هم الامور في عدن وهم غير معترفين بسلطة عدن اوعيدروس او شلال...وأن مافعله الادريس وقبله من قياداة المقاومة للخضوع للدولة ومحافظ عدن دون الرجوع او التنسيق مع القاعدة التي جعلت من نفسها المسؤلة الاولى التي تدير الامور.مماجعلهم هدفا للقاعدة كما عملوا بالمحافظ السابق الذي رفض الانصياع لهم....
|