القيادة قدوة وتأثير وبصيرة تساوي
موقف ورغبة التابعين أو الأنصار أو أصحاب القضية، فالقائد الفذ يستحضر قلبه لاتباعه ولكنه يستخدم عقله في كل قراراته ،
فالضعف ليس مشكلة كما في حالة الرئيس هادي والكثير ممن نسميهم قادة الجنوب التاريخيين أو ممن هم في قيادة الحراك والمقاومة، فلكل قائد نقاط ضعف والقائد الحكيم هو الذي يحسن إختيار معاونيه ممن يستطيعون تغطية أو تعويض الضعف وليس ممن يدفعون به إلى الفشل ويجرون البلاد والعباد إلى المجهول .
فهل ندرك أهمية التكامل والجهد المشترك الذي يجسد المعنى الحقيقي للقيادة ؟
تحياتي
/عبدالسلام الربيعي
|