لا ادري كيف ابتدي لتزاحم الافكار وكثرة العناوين والاخبار ، ونحن نعصر دمغتنا لتخرج ما بها ولو اليسر تختار ،وصبحت محتار بين نفسي والافكار وقلت اكون موضوعي بالاختيار لاخيالي اوطوباوي اومثالي وووووزادتني حيرة بالاختيار ،تشعبت الجوانب ،الاجتماعية ،والاقتصادية ،والملفات الامنية والعسكرية ،والخدمية بجميع فروعها ،وقلت ياساتر استر ماذا بعد ذلك ،ياتيني ،وكيف يكون القرار،وردني الى الافكار وقال باقي داعش والقاعدة والاخوان ، قلنا مررنا من ذلك ،هذا ايضا موجود بالعراق والشام ووووالى افغانستان، قل متى اتخذ القرار ،باقي الروافض وشيعة يران ،واحفدهم وتابعهم من الحوثي والعفاشي والزيدي ،والاثنى عشري ،قلت الان عقدت عليا الاقرار ورجعتني الى تزاحم الافكار ،قال بازيدك الخلايا النائمة والصاحية ،قلت اذن اعود الى رشدي واعمل استرتيجية وابدا باتخاذ القرار لا استسلم و بارادة والتخطيط المنظم ،سوف احقق الافكار على ارض الوقع الشائك بافضل قرار، سوف ابتدي بتثبيت الامن والاستقرار،،واعمل لي مرجعية من من يمتلكون الخبرات والقدرات باتخاذ القرارت،في جميع الجوانب
وهنا تولد الافكار وترسم الخطط والية تنفيذ ومتابعة وتقييم تلك الافكار وترجمتها للوقع العملي ،،بقوة قانون وارادة لا تنهار ،وصحيت بالصبح واني على فراشى محتار فقلت ماهذه الافكار وقلت البلاد بحفظ الخالق الجبار ونعمل بالاسباب ، قد طردنا المستعمر الغصب الغدار على بلادنا واعوانه الشرار،اما الان لايهم الخلاياالنائمة وباقي الاشرار، ونحن على ارضنا الان نحتاج الى الاقكار. الخطط العلمية وفن اتخاذ القرار . والكل يعمل باخلاص ونكون فاعلين مخلصين وعونا" لاصحاب القرار ، اخيكم عبد السلام محمد قاسم المخلص لوطنة متمنيمن اصحاب القرار ان يضعون. الشخص المناسب بالمكان المناسب ويعتمدون التخطيط السليم وعدم العشوائية او الارتجال في اتخاذ القرارت ولا يجعلون من العاطفة ان تسيطر عليهم ويستخدمون فن اتخاذ القرار
|