والمتطوعين الشماليين ما حصلو لهم مكان يدربوهم به الا قاعدة العند وبهذ الوقت الحساس وعاد الدم اخضر وعاد الموتي ما تفقعت عيونهم هذا استفزاز وفتنه
المفروض ان المؤمن لا يلدغ من جحره مرتين وليش ما يدربوهم في مأرب اوفي مكان من الأراضي المحرره الشماليه
ليش ما يقنعوهم انه حفاظ علي سلامتهم من ذوي الشهداء المستحسن يتدربو بالشمال في مناطق امنه
|