[علي المفلحي]

نصيحة (2) لمحافظ #عدن ، وعلى من يصل إليه يوصلها له

قرار بإعلان القوات الشعبية-عدن

وهو حل جذري لوقف التلاعب بقرار دمج المقاومة بالجيش ؛ فشرط التجنيد (أن يكون العمر بين 18-30سنة) شرط احتيالي لاينطبق على الأغلبية الساحقة من المقاومة ...

أنا مؤسس في مقاومة عدن منذ اليوم الأول للقتال .. وكنت متحدثها الرسمي من 25 مارس حتى خلعني أزلام الإصلاح في 27 أبريل وكنت أزور كل الجبهات وأعرف هذه الحقيقة .. . ومثال على ذلك ؛ كتيبة العر ولواء جعولة التي كنت مؤسس رئيسي فيها وعددنا أكثر من 1000 لن ينطبق القرار إلَّا على أقل من 300

وعليه ؛ فلايوجد مخرج لهذا الاحتيال غير إعلان تشكيل وحدات شعبية رديفة للجيش والأمن بمسمَّى يميزها .. واقترح أسم جديد هو "القوات الشعبية" وتكون قيادتها مباشرة من معالي المحافظ نفسه.
وهذا التشكيل شبيه لما كان يسمى في الجنوب قبل 1990 "المليشيا الشعبية" وشبيه لما يسمى في السعودية "قوات المجاهدين" . . .
وهذه القوة هي الأقدر على ضبط عدن خلال أيام إن لم يكن خلال ساعات .

والمقاومة التي أعنيها هي الكشوفات التي جمعها مساعد وزير الدفاع لشؤون الموارد البشرية اللواء عبدالقادر العمودي في نهاية شعبان ومطلع رمضان فقط .. وهناك نسخة في عمليات مدرسة 22 مايو العميد صالح ناصر الناخبي .. ونسخة في مدرسة الصوفيين الشيخ طالب الضالعي والشيخ القائد بسام المحضار.

نقطة نظام ؛ التسويف والتردد في هذه المرحلة يخدم العدو ، وهناك أمور لابد من حسمها حتى لو فرضت على الرئيس هادي فرضاً.
(1). حل المجالس المحلية(2). شرعنت القوات الشعبية (المقاومة سابقاً)
....... البقية تلحق في منشورات قادمة في موعدها
#شكرا_سلمان_الحزم
#شكرا_امارات_الخير
عبدالسلام بن عاطف جابر

مرسل للنشر والتعميم