نعلم ان هادي اتى به ظرف، ولازال نفس الظرف هو المتحكم بقرارات هادي الايجابية جنوبأ.
وبأعتبارها ردة فعل متغيرة،،! تبعأ للحالة والمعطيات المطروحة شمالأ،، فأنها ستظل مواقف غير كافية بذاتها، كي نركن اليها اهدافنا.
ويجب علينا ان نحسن استغلالها،،بخلق بدائل ذاتية،ورافدة، لمواجهة المتغيرات، وسوء الاحوال.
والحكمة تقول؛
(لا تعطيني خبزأ، بل علمني كيف اصنع خبزأ)
|