لا يوجد معنا دولة و لا أجهزة أمنية و لا جيش و لا مخابرات،
الأسلحة بأنواعها منتشرة و المواد المتفجرة تم نهبها بواسطة جهلة من المخازن لبيعها،،
و مع ذلك نعيش بهدوء أفضل من شوارع لوس انجلوس،،،
تحصل حوادث اغتيالات نعم،
في انفلات و بلاطجة نعم،
و كلها صنيعة اللوبي الدولي لمزايدات سياسية،
لكن نتحدى أي مدينة في العالم فيها كل هذا الكم من أساليب التدمير و بدون أي جهاز أمني ضابط، و تعيش كما تعيش عدن،
المدن الأفريقية عندما وفروا لهم هذه المقومات ارتكبوا مجازر بحق بعضهم البعض،
بينما نحن لما يضربوا بالأعراس للجو نعتبرهم قتلة بسبب الرصاص الراجع،
هذه عدن،
الرحمة هي النظام الحاكم فيها،
،،،والان سوف يضبط الامن
|