نقبل باختلاف الراي لاننا ندرك ان اختلاف الراي ثقافة وتنوع يغني الفكر و باختلافنا نتميز..
نختلف في الراي لان كل راي فينا يخدم الوطن بشكل مختلف وكل راي فينا يحمل مقترح يعد السياسة ا لعامة لحل القضية الجنوبية واختلاف الراي الاخر ليتمم المعرفة في الراي الاخر..
ولكن كل ارائنا تتفق في الهدف وأرادته..
كل ارائنا تصب في مصلحة وحدة الصف الجنوبي وتعزيز الثقة بين الجنوبي والجنوبي.. مهما كانت مرجعياتنا السياسة ورؤياتنا السياسية تختلف لكن اختلافها انما انعكاس عن بيئة سياسية صحية مناخها التألف تربتها صلبة ثاسست عليها قواعد ومبادى الهدف الاصل لشعب الجنوب ثوابث راسخة في كل عقل جنوبي لن ترخيها لعبة التعاطي الحكبم مع الفرص وتناولها تناول ينعش ارث دولة سياسيا واقتصاديا وامنيا وعسكريا وتربويا وثقافيا و صحيا وقانونيا وكادرها ومقدراتها تجهيز وتاسيس من الداخل الى الخارج .الاقليمي والدولي . الذي سيواجه بواقع جنوبي قوي ومطلب جمعي وارادة سياسية واحدة يصعب تجنبها حفظا للامن وحرص الخارج على مصالحهم من ردة فعل قوتنا ..
ومثل هذه المراحل وهذه المهام توكل لقادة جنوبية ذو عزم وقوة شديدة الانتماء للقضية الجنوبية تلعب السياسة ولا تخل بشروطها
منى هيثم
|