اسطورة الظالع ورموزها عيدروس وشلال وقاده اخرين ماكان لها ان تحصل لولا فضل الله اولا ثم بفضل الاف الجنود المجهولين من المواطنين الشرفاء ومئات الشهداء والجرحى الذين قاتلوا باخلاص وتجرد
وفي حالة عدن الان لاننتظر من عيدروس وشلال ان تكون معهم عصا سحريه للمشاكل الكثيره ولكن بتكاتف الجميع ومساعدتهم سنصنع اسطوره ثانيه في عدن
والفرق الان ان كل جنوبي تقريبا يرى لاول مره منذ بداية الحراك اننا في بداية الطريق لاستقلال حقيقي
|