كما عودتنا الحوطة الابية الحوطة المحروسة
بطولات ورجولة في منتهى الاخلاص والجدية
لحج الحوطة اظهرت معدن ابنائها الحقيقي والذي لايمكن ان نتعرف عليه الا عند الملمات والمواقف الصادقة .
من احيائها الفقيرة ومن رجالها المهللة ثيابهم والوجوه السمر تعلن للجنوب وللعدو وللصديق وللداخل والخارج انها رقما صعبا جدا فهي عاصمة لمحافظة طالما انجبت الثوار والابطال الذين افتخرنا بهم ونفتخر اليوم بهم وفي المستقبل.
تحية لابناء لحج الحوطة وتبنها الرائعين
وتحية لقمندان لحج الثائر المثابر الجنوبي النقي.