داعش والقاعدة والحوثيون والاخوان المسلمون وجهوه لعملة واحدة
اما السلفيون وشباب الحراك والمواطنون الشرفاء هم من يقاتلون ويتواجدون في ساحات القتال وفي الجبهات ويتقدمهم السلفيون الذين لايريدون منكم جزاء ولا شكورا والذين يقاتلون دفاعا عن الدين والعرض والارض
في وقت قد اختفى من ميادين القتال تلك الجموع التي تقدر بمئات الالاف التي كنا نراها بالساحات والاعتصامات والمليونية الا من رحم الله منهم وقدموا ارواحهم في سبيل الله
|